وهذا أحد ألفاظه, وورد نحوه من حديث أبي هريرة1 وعبادة بن الصامت2 وعتبان بن مالك3 رضي الله عنهم.
القسم الرابع: عام مقيد بما لا يمكن معه ترك الصلاة.
مثل قوله صلى الله عليه وسلم في حديث عتبان بن مالك: "فإن الله حرم على النار من قال لا إله إلا الله يبتغي بذلك وجه الله" رواه البخاري4.
وقوله صلى الله عليه وسلم في حديث معاذ: "ما من أحد يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله صدقاً من قلبه إلا حرمه الله على النار" رواه البخاري5.
فتقييد الإتيان بالشهادتين بإخلاص القصد وصدق القلب