ولذلك ترى هذه الأمم الفاجرة الضالة، الذين ينتسبون إلى المسيح عليه السلام -زوراً وبهتاناً، أولئك يزعمون أنهم نصارى -لا يزالون في شقاق وخلاف، وعداوة بينهم، وحروب مدمرة، وألوان من العدوان فاقت عدوان الوحوش الكاسرة.
وقد حقّت عليهم كلمة العذاب، إلى يوم القيامة، إن شاء الله.
* ... * ... *