{إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ} (?) ويقول - سبحانه -: {لَا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضًا} (?)

ودليل الولاية قوله تعالى: {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ} (?) {وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ} (?)

ومما يدخل في حقيقة هذه الشهادة العظيمة: التسليم له - صلى الله عليه وسلم -، وتحكيم شرعه، والتحاكم إليه، والرضا به،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015