ومن حقيقة شهادة أن محمدا رسول الله: محبته - صلى الله عليه وسلم - ونصرته وموالاته وتعظيمه، وبعد وفاته - صلى الله عليه وسلم - تكون النصرة لسنته صلى الله عليه وسلم.

فدليل محبته - صلى الله عليه وسلم - قوله - صلى الله عليه وسلم -: «فوالذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده (?) » وفي حديث أنس عنه - صلى الله عليه وسلم -: «لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين (?) » متفق عليه وقوله - صلى الله عليه وسلم -: «ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما (?) » . . . الحديث

وتوعد الله - سبحانه - من قدم محبة أحد - كائنا من كان -

طور بواسطة نورين ميديا © 2015