من مات لا يشرك بالله شيئا" كما في البخاري 1 من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "لكل نبي دعوة مستجابة، وإني خبأت دعوتي شفاعة لأمتي، وهي نائلة منكم إن شاء الله من مات لا يشرك بالله شيئاً". وحديث أنس بن مالك الذي في الشفاعة بطوله وحديث الذراع الذي رواه أبوهريرة المتفق عليه. وإذا كانت بالوصف فرجاؤها من الله ودعاؤه أن يشفع فيه نبيه هو المطلوب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015