وقال تعالى: (فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر) .
قال الإمام الشافعي رحمه الله تعالى في قوله: (فردوه إلى الله والرسول) أي إلى ما قاله الله والرسول.
إلى غير ذلك من الآيات.
وتنهى عن الابتداع
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: خط لنا رسول الله (خطاً، ثم قال: " هذا سبيل الله " ثم خط خطوطاً عن يمينه وعن شماله، ثم قال: " هذه سُبل، على كل سبيل منها شيطانٌ يدعو إليه " ثم قرأ " وأنّ هذا صراطي مستقيماً فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله " الآية.
وعن العرباض بن سارية رضي الله عنه، قال: صلى بنا رسول الله (