النبي صلى الله عليه وسلم واستغفاره للمؤمنين، ومسألته: اللهم إياك نعبد، ولك نصلي ونسجد، وإليك نسعى ونحفد1 ونرجو رحمتك، ونخاف عذابك إن عذابك الجد لمن عاديت ملحق، ثم يكبر ويهوي ساجدا2.

وروى إسماعيل بن إسحاق بسنده عن قتادة، عن عبد الله بن الحارث3أن أبا حليمة- معاذا-4 كان يصلى على النبي صلى الله عليه وسلم في القنوت56.

الموطن الرابع من مواطن الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم: في صلاة الجنازة بعد التكبيرة الثانية:

لا خلاف في مشروعيتها فيها، واختلف في توقف صحة الصلاة عليها. فقال الشافعي، وأحمد في المشهور من مذهبهما: إنها واجبة في الصلاة،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015