عام 1427هـ (أي مزامنة مع احتفال الرافضة بعيد بابا شجاع، قاتل عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -)، تحت عنوان: (عمر، أكثر الأسماء المطلوبة للقتل في العراق!)، حيث قال الخبر: «ارتفع عدد العراقيين السنة الذين قتلوا على أيدي الميليشيات الشيعية ممن يحملون اسم (عمر) إلى 122 شخصًا بعد مقتل طالب في كلية الصيدلة اسمه عمر عبد العزيز على أيدي ميليشيات شيعية بعد اختطافه من أمام باب كلية الصيدلة والواقعة في حي اليرموك حيث وجد قتيلًا بعد تعذيبه في إحدى مكبات النفايات. ونقل مراسلنا في بغداد عن الطبيب عبد الصمد حميد من دائرة الطب العدلي في بغداد قوله: إن عدد السنة الذين قتلوا منذ أحداث سامراء وحتى الأسبوع الماضي ممن يحملون اسم عمر بلغ 122 شخص. وأضاف أن ما نشره الإعلام الغربي قبل أيام من أن أربعة عشر شخص أسماؤهم عمر قتلوا هو كلام صحيح، لكن الذي لا يعرفه الناس أن الأربعة عشر هؤلاء هم وجبة واحدة فقط تم قتلهم في وقت واحد!!» (?).

والأمر كما كنا نراه - ولا يزال - يقع تحت مرأى ومسمع المجتمع الدولي، ولكن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015