الكليني صاحب الكافي هي عند هذا القمي الذي تلقف هذه الروايات عن كل أفاك أثيم وسجلها في تفسيره الذي يحظى بتقدير الشيعة كلها» (?)،
ولا يزال كتاب الكليني (الكافي) (?)
وتفسير شيخه القمي من مصادر الشيعة المعتمدة إلى اليوم.
يقول القفاري (?): «لقد رأينا معظم كتب الشيعة أنغمست في هذا المستنقع الآسن، وسقطت في تلك الهوة الخطيرة، فما مقدار هذا السقوط وما مستواه؟ هل تلك