كذلك فقد أشار إلى ظاهرة عودة الدين اللاهوتي الكاثوليكي الأمريكي چورچ ويجل George Weigel فقال: «إن تطهير العالم من النزعة العَلْمانية الدنيوية هي إحدى الحقائق السائدة في السنوات الأخيرة من القرن العشرين» (?).
ويقول چورچ قُرم (?): «في ستينات القرن المنصرم، كان الاختصاصيون أو الخبراء يتحدثون عن حركة (إثنية/قومية). واليوم، تبدو الهوية الدينية أنها هي التي تريد أن تحتوي كل شيء: الغرب اليهودي-المسيحي، العالم الإسلامي أو العربي الإسلامي، القدس التي صارت عاصمة (أبدية) لدولة إسرائيل، مكة، روما، التي هي، سلمًا أو عنوةً، أماكن تجمُّع كبرى؛ ولكنها تريد أيضًا احتواء موسكو، أثينا أو بلجراد، هذه المراكز الحيوية للكنيسة الأرثوذكسية المتجددة جرّاء سقوط الشيوعية؛ فيما الأصولية الپروتستانتية (?)
أو الإنجيليون الجُدُد والحركات السلفية المسيحية الأخرى رضي الله عنهorn صلى الله عليه وسلمgain Christians تشارك هي أيضًا، وبجلاء، في ديكورات العالم الجديد».
وتأمل ما صرح به رئيس الحكومة البريطانية السابق توني بلير Tony رضي الله عنهlair لجريدة