أَو إِنَاثًا فَتَأمل
هَكَذَا فِي الْأَشْبَاه والنظائر لِابْنِ نجيم الْمصْرِيّ الْحَنَفِيّ وَشَرحه للسَّيِّد أَحْمد الْحَمَوِيّ
وَفِي بعض هَذِه الخصائص نظر يظْهر بِالرُّجُوعِ إِلَى السّنة المطهرة لَا يخفي على من لَهُ ممارسة لعلم الحَدِيث وَمَعْرِفَة بِهِ وَالله أعلم
هَذَا آخر مَا أردنَا جُمُعَة فِي هَذَا الْمُخْتَصر وَالْحَمْد لله ظَاهرا وَبَاطنا وأولا وآخرا
وَتمّ زبره فِي ذِي الْحجَّة يَوْم الْأَحَد ثَمَان عشر مِنْهُ من شهور سنة 1301 هـ بِتَمَامِهِ تمّ الشَّهْر وَالْعَام وَالْمِائَة