إلا أنه مع كل ما بذلت من جهد وكل ما أملت من نجاح في هذه الدراسة سيوجد فيها القصور والنقص الذي هو من صفات البشر وهي محاولة متواضعة مني في طريق صعب أرجو من القارئ الكريم أن يغفر الزلة وأن ينبه عن مواطن القصور وأن يقدم لي المشورة لتلافي أي نقص أو قصور أو خطأ في الطبعة القادمة إن شاء الله.
والله أسأل أن يجعل هذا العمل خالصا لوجهه، وأن ينفع الله به كاتبه وقارئه والمساهم في نشره وتوزيعه، والله هو الموفق والهادي إلى سواء السبيل وهو حسبنا ونعم الوكيل.