المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
حديث البدر بن الهيثم القاضي
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (21484)
المواضيع
:
الاجزاء الحديثيه
المؤلفون
:
بدر بن الهيثم
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
كلمات أقولهن عند الكرب: لا إله إلا الله الحليم الكريم، سبحان الله رب السماوات السبع ورب
كن في الدنيا كأنك غريب، أو عابر سبيل، وعد نفسك في الموتى ".
الله عز وجل أعطى ملكا من الملائكة أسماع الخلق، فهو قائم على قبري إلى يوم القيامة، لا يصلي
{يوم يقوم الناس لرب العالمين} [المطففين: 6] ، قال: يقومون في الرشح إلى أطراف
الله لعن على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم المتشبهات بالرجال من النساء، والمتشبهين من
أول جمعة جمعت في الإسلام جمعت بالمدينة، والثانية بأرض البحرين، في قرية يقال لها:
من كذب علي متعمدا، فليتبوأ مقعده من النار»
مثلي ومثلكم، كمثل رجل استوقد نارا، فجعلت هذه الدواب والفراش تقعن فيها، وجعلن يغلبنه، وأنا
مثلي ومثل الأنبياء، كمثل رجل ابتنى بنيانا، فأجملها، وأحسنها، وبقي في زاوية من زواياها
لا نكاح إلا بولي»
إذا كان خمس كان خمس، إذا كان الربا كان الخسف، وإذا جار الحاكم قحط المطر، وإذا ضيعت الزكاة
قام عبد الله على الصدع الذي في الصفا، فقال له رجل: ههنا يا أبا عبد الرحمن؟ قال: هذا والذي
من لقي الله عز وجل يشهد أن لا إله إلا الله من نفس يقين، دخل الجنة»
خرج رجل من المسجد بعدما نودي للصلاة، فقال أبو هريرة: أما هذا، فقد عصى أبا القاسم صلى الله
أصاب الناس ظلمة ومطر على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأمر بلالا، فنادى: صلوا في
من اشترى شاة مصراة ولم يبين، فالمشتري بالخيار ثلاثة أيام، إن شاء ردها، وصاعا من
أذن، فتتبع فاه ههنا وههنا، والتفت يمينا وشمالا» .
إذا خرج، قال: «اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أضل، أو أزل أو أزل، أو أن أظلم أو أن أظلم، أو
كنا نؤمر بالسواك إذا قمنا من الليل»
الكبرياء ردائي، والعظمة إزاري، فمن نازعني واحدا منهما أدخلته النار "
{فلنحيينه حياة طيبة} [النحل: 97] ، قال: يلبس حلالا، ويأكل حلالا "
لا سبق إلا في خف، أو حافر»
الله عز وجل يملي للظالم، وقال مرة: يمهل للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته، ثم قرأ: {وكذلك أخذ
ليت أمي لم تلدني، نبئت أني وارد، ولم أنبأ أني صادر»
أول قطرة من دم الأضحية كفارة لأربعة آلاف خطيئة»
بنيت دارا، وأنا أحب أن تدخلها، وتدعو لي بالبركة، قال: فقام الحسن، وقمنا معه، فدخل سرية،
لذي ستر»
{قسم لذي حجر} [الفجر: 5] ، قال: لذي عقل "