المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
حديث ابي جعفر الطحاوي
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (30526)
المواضيع
:
مخطوطات حديثيه
المؤلفون
:
الطحاوي
المحتويات
المقدمة
المواضيع الرئيسية
لو خرجتم إلى ذود لنا فشربتم من ألبانها
قحط المطر وأجدبت الأرض وهلك المال فمد يديه حتى رأيت بياض إبطيه، ثم ذكر نحو حديث
من عباد الله من لو أقسم على الله لأبر قسمه
يدخل عليك البر والفاجر فلو تحجبت أمهات المؤمنين، فأنزل الله تعالى آية
أولم رسول الله صلى الله عليه وسلم لما بنى بزينب بنت جحش، ثم خرج إلى حجر أمهات المؤمنين
من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره
تسموا باسمي ولا تكنوا بكنيتي، والله أعلم تم ذلك، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه
لو خرجتم إلى ذود لنا فشربتم من ألبانها. قال: وذكر قتادة أنه حفظ عنه أبوالها، أخرجه مسلم
نصلي المغرب مع النبي صلى الله عليه وسلم إذا توارت بالحجاب، أخرجه البخاري، عن مكي، فوقع
الناس قد صلوا وناموا أو رقدوا، ولم تزالوا في صلاة ما انتظرتموها.
إذا كان الشتاء بكر بالظهر، وإذا كان بالصيف أبرد بها، وأخرجه البخاري ومسلم، من طريق آخر،
يحب أن يليه المهاجرون والأنصار ليحفظوا عنه.
قنت رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا يدعو على أناس قتلوا ناسا من أصحابه، يقال لهم:
يقنتون في الفجر؟ فقال: أي بني محدث.
قحط المطر وأجدبت الأرض وهلك المال فمد يديه حتى رأيت بياض إبطيه، ثم ذكر نحو حديث أبي
لا يبيع حاضر لباد دعوا الناس يرزق الله بعضهم من بعض
إذا جاء أحدكم، يعني: إلى الصلاة، فليمش على هيئته فليصل ما أدرك وليقض ما سبق به
فقربت إليه طعاما فيه بعض هذه البقول فلم يأكله وقال: إني أكره أن أوذي
من عباد الله من لو أقسم على الله لأبر قسمه
يدخل عليك البر والفاجر فلو حجبت أمهات المؤمنين، فأنزل الله تعالى آية
أولم رسول الله صلى الله عليه وسلم حين بنى بزينب بنت جحش، ثم خرج إلى حجر أمهات المؤمنين،
ولد لرجل منا غلام، فسماه القاسم، فقلنا: لا نكنيك أبا القاسم ولا ننعمك عينا فأتى النبي صلى
عن الحجامة، قلت: تكره للصائم
من عباد الله لو أقسم على الله لأبره يزيد بعضهم على بعض
الخمر قد حرمت فوالله ما انتظروا أن أمروني أن ألقي ما في الآنية، ففعلت فما عادوا في شيء
حائطي الذي بمكان كذا وكذا ولو استطعت أن أسره لم أعلنه فقال: اجعله في فقراء قرابتك أو
حجمه أبو طيبة الحجام فأمر له رسول الله صلى الله عليه وسلم بصاعين من الطعام، وكلم مواليه
اركبها.
اركبها.
تسموا باسمي ولا تكتنوا بكنيتي. حدثنا حسين بن نصر قال: سمعت يزيد بن هارون، أنبأنا حميد، عن