إذا سافر فركب راحلته , قال بإصبعه هكذا , وقال: اللهم أنت الصاحب في السفر والخليفة في

3 - حَدَّثَنَا حَمْزَةُ , أَنْبَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبَغْدَادِيُّ , ثَنَا ابْنُ أَبِي صَفْوَانٍ , ثَنَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ , ثَنَا شُعْبَةُ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَشِيرٍ الْخَثْعَمِيِّ , عَنْ أَبِي زُرْعَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ جَرِيرٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ , قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا سَافَرَ فَرَكِبَ رَاحِلَتَهُ , قَالَ بِإِصْبَعِهِ هَكَذَا , وَقَالَ: «اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ وَالْخَلِيفَةُ فِي الأَهْلِ وَالْمَالِ , اللَّهُمَّ اصْحَبْنَا بِنُصْحٍ وَاقْلِبْنَا بِذِمَّةٍ، اللَّهُمَّ زَوِّ لَنَا الأَرْضَ وَهَوِّنْ عَلَيْنَا السَّفَرَ , أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ وَكَآبَةِ الْمُنْقَلَبِ» .

قَالَ لَنَا الْحَرَّانِيُّ: قَالَ لَنَا حَمْزَةُ: وَلَا نَعْلَمُ أَحَدًا رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ شُعْبَةَ غَيْرُ ابْنِ أَبِي عَدِيٍّ , وَاللَّهُ أَعْلَمُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015