الأعمال بالنية، وإنما لامرئ ما نوى , فمن كانت هجرته إلى الله وإلى رسوله , فهجرته إلى الله

35 - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ , نا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْوَاسِطِيُّ , نا هَارُونُ بْنُ دَاوُدَ , نا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ , نا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ , عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ , عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَقَّاصٍ اللَّيْثِيِّ , عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ , قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِ، وَإِنَّمَا لامْرِئٍ مَا نَوَى , فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَإِلَى رَسُولِهِ , فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللَّهِ وَإِلَى رَسُولِهِ , وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا , فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ»

طور بواسطة نورين ميديا © 2015