ما أمسى عند آل محمد صاع من بر , ولا صاع من حب.

10 - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، نا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْغَضَائِرِيُّ , نا يَحْيَى بْنُ أَبِي طَالِبٍ صَاحِبُ الطَّعَامِ, نا رَوْحٌ , عَنْ هِشَامِ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ , عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ , أَنَّهُ قَالَ: أَهْدَيْنَا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خُبْزَ شَعِيرٍ وَإِهَالَةً سَنِخَةً , وَلَقَدْ رَهَنَ دِرْعًا لَهُ عِنْدَ يَهُودِيٍّ , فَأَخَذَ شَعِيرًا لأَهْلِهِ , وَلَقَدْ سَمِعْتُهُ ذَاتَ يَوْمٍ يَقْولُ: «مَا أَمْسَى عِنْدَ آلِ مُحَمَّدٍ صَاعٌ مِنْ بُرٍّ , وَلا صَاعٌ مِنْ حَبٍّ» .

وَإِنَّ عِنْدَهُ تِسْعَ نِسْوَةٍ غَيْرَهُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015