القول في خاتمة الكتاب
كانت تلك جميع البلدان العامرة في الآفاق التي ذكرناها من مسلمة وكافرة من نواحي الشرق والغرب والشمال والجنوب، بعد أن راجعنا جميع الكتب «1» ... قد أتينا بجميع ما فيها بعد إسقاط الحشو منها.