راموز الورقة الثانية لمخطوط (الأنصاريّ) ، ويبدو فيها البياض الّذي تركه النّاسخ، ممّا فوّت الفرصة على الأنصاريّ- رحمه الله- معرفة اسم السّلطان المهدى إليه الكتاب، ومعرفة اسمه أيضا.