توارتها المحرَّفة، أو فى تلمودها المنحرف، أو فيما أعقب ذلك، تدميرًا للأديان, بل تدميرًا للجنس البشري من الجويم "غير اليهود"؛ لتصل إلى خرافة سيادة الجنس اليهودي وامتلاكه للعالم1.

ولقد يؤكد ذلك:

1- إن صاحب الفكر "مردخاي ماركس" يهودي.

2- إنَّ ممول الشيوعية يهود2.

3- إن صناع الثورة الشيوعية يهود3.

4- إن الذين توارثوا دولتها: لينين، ستالين، كانوا يهودًا.

5- إنها تواصت بالإبقاء على الدين اليهودي وحده، رغم حملتها الساحقة على غيره من الأديان4 "يقول ماركس: الدين أفيون الشعوب, ويقول روجيه جاوردي فيلسوف الحزب الشيوعي الفرنسي السابق: إن الدين انعكاس الشقاء الفعلي, واحتجاج على هذ الشقاء".

أما حقيقة الفكر:

فهو سرقة علمية سَطَا فيها مردخاي ماركس على فِكْرِ هيجل وفورباخ؛ ليشكِّل منها نظرية تقوم على المادة والتناقض.

ثم هي -كما نسجها ماركس- صارت متخلِّفة عن ركب العلم، تتمثَّل فيها الرجعية لمن يصر عليها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015