عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ1} [الطلاق:3]

وَدَلِيلُ الرَّغْبَةِ وَالرَّهْبَةِ وَالْخُشُوعِ2 قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015