وأعظم مَا نَهَى عَنْه الشِّركُ1، وَهُوَ: دَعْوَةُ غَيْرِهِ معه2. والدليل قوله تعالى: {وَاعْبُدُوا اللَّهَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015