. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
{يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ} [آل عمران: 30] ، وقوله:
623- جادت عليه كل عين ثرة
وقولهم قطعت بعض أصابعه. وقراءة بعضهم: {يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ} [يوسف: 10] ، وقوله:
624- طول الليالي أسرعت في نقضي
وقوله:
625- كما شرقت صدر القناة من الدم
وقوله:
ـــــــــــــــــــــــــــــ
تناسب تمثيل الشارح بيوم تجد كل نفس و:
جادت عليه كل عين ثرة
ولهذا قال الدماميني بعد قول التسهيل، أو كان المضاف بعضه أو كبعضه ما نصه: وزاد الفارسي قسما آخر يجوز فيه التأنيث وهو أن يكون المضاف إلى المؤنث كله كقول عنترة:
جادت عليه كل عين ثرة
إلى أن قال: قال الشارح -يعني المرادي: والأفصح في هذا القسم التأنيث بخلاف ما سبق. قوله: "جادت عليه" أي النبت المذكور قبله كل عين ثرة بفتح المثلثة أي كثيرة الماء. قوله: