وَلَمَّا كَانَتْ الْقِسْمَةُ مِنْ تَعَلُّقَاتِ الشَّرِكَةِ كَالشُّفْعَةِ نَاسَبَ أَنْ يَذْكُرَهَا عَقِبَهَا فَقَالَ:
ـــــــــــــــــــــــــــــQقَوْلُهُ: [نَاسَبَ أَنْ يَذْكُرَهَا] : أَيْ الْقِسْمَةَ.
وَقَوْلُهُ: [عَقِبَهَا] : أَيْ الشُّفْعَةِ. وَمَعْنَى هَذَا الدُّخُولِ أَنَّهُ لَمَّا كَانَ كُلٌّ مِنْ الْقِسْمَةِ وَالشُّفْعَةِ تَابِعًا لِلشَّرِكَةِ ذَكَرَهُمَا مُتَوَالِيَيْنِ بَعْدَهَا.