حَاقِنَتِي هِيَ الْوَهْدَةُ الْمُنْخَفِضَةُ بَيْنَ التَّرْقُوَتَيْنِ مِنَ الْحَلْقِ وَذَاقِنَتِي بِالذَّالِ الْمُعْجَمَةِ الذَّقَنُ وَقِيلَ طَرَفُ الْحُلْقُومِ وَقِيلَ مَا يَنَالُهُ الذَّقَنُ مِنَ الصَّدْرِ
[1831] وَألقَى السِّجْفَ بِكَسْرِ الْمُهْمَلَةِ وَسُكُونِ الْجِيمِ وَفَاءٍ السِّتْرُ وَقِيلَ لَا يُسَمَّى سِجْفًا إِلَّا أَنْ يكون مشقوق الْوسط كالمصراعين