عَنِ الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ الظُّهْرِ فَقَضَاهُمَا بَعْدَ الْعَصْرِ ثُمَّ إِنَّهُ دَاوَمَ عَلَيْهِمَا فَأَخْبَرَتْ هُنَا عَنِ الدَّوَامِ وَإِلَّا فَقَبْلَ هَذَا لَمْ يَكُنْ يُصَلِّيهِمَا بعد الْعَصْر كَأَنَّهَا حجفة أَي ترس