بِتَحْسِينِهِ بَيَاضُهُ وَنَظَافَتُهُ وَسُبُوغُهُ وَكَثَافَتُهُ لَا كَوْنُهُ ثمينا لحَدِيث النَّهْي عَن المغالاة انْتهى
قَوْله
[1896] فَإِنَّهَا أطهر وَأطيب لِأَنَّهُ يظْهر فِيهَا أدنى وسخ فيزال قَوْله