[1586] شهِدت الْخُرُوج بِالْخِطَابِ وحرف الِاسْتِفْهَام مُقَدّر وَلَوْلَا مَكَاني مِنْهُ أَي قَرَابَتي مِنْهُ من صغره أَي لأجل صغره فَإِنَّهُ كَانَ حِينَئِذٍ صَغِيرا بن الصَّلْت بِفَتْح الْمُهْملَة وَسُكُون لَام ومثناة فوقية تهوى بِيَدِهَا من أَهْوى أَي تميل يَدهَا إِلَى حلقها لتأْخذ مِنْهُ حليا تَتَصَدَّق بهَا ثمَّ الْأَقْرَب أَن الحلى كَانَت ملكا لَهُنَّ وَيحْتَمل أَنَّهَا ملك لِأَزْوَاجِهِنَّ الا أَنَّهُنَّ تصدقن فِي حضورهم وَلَا يَخْلُو عَن بعد قَوْله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015