وَلم أر لَهُم عَنهُ جَوَابا شافيا قَوْله فَهِيَ أَي الرَّكْعَة لَهُ أَي للآمام اثْنَتَانِ أَي تَمام ثِنْتَيْنِ بهَا تتمّ لَهُ اثْنَتَانِ
(كتاب الْعِيدَيْنِ)
قَوْله
[1556] وَقد أبدلكم الله بهما أَي فِي مقابلتهما يُرِيد أَنه نسخ ذَيْنك الْيَوْمَيْنِ وَشرع فِي مقابلتهما