الرّفْع ثَابت فِي مُطلق الدُّعَاء وَآخر الحَدِيث يشْعر بِهَذَا الْمَعْنى قَوْله عَن آبي اللَّحْم بِأَلف ممدودة فَاعل من أَبى بِمَعْنى امْتنع
قَوْله
[1514] أَحْجَار الزَّيْت هُوَ مَوضِع بِالْمَدِينَةِ مقنع من أقنع أَي رَافع كفيه
قَوْله
[1515] وأجدب الْبِلَاد أَي غلت الاسعار فِيهَا حَتَّى أوسعنا على بِنَاء الْمَفْعُول أَو الْفَاعِل على أَنه ضمير لله أَو للرسول أَو لدعائه وأمطرنا على بِنَاء الْمَفْعُول مَا هُوَ أَي الشَّأْن الا أَن تكلم أَي بَان تكلم وَالْبَاء الْمقدرَة بِمَعْنى المصاحبة والمقارنة وَالْجَار وَالْمَجْرُور مُتَعَلق بتمزق وَالْمعْنَى مَا الشَّأْن الا تمزق السَّحَاب وتقطع تمزقا مُتَّصِلا ومقرونا مَعَ تكَلمه صلى الله تَعَالَى عَلَيْهِ وَسلم بذلك الْكَلَام قَوْله