نوع كَانَ
قَوْله
[1495] لَا نسْمع لَهُ صَوتا يُمكن أَنه حِكَايَة لحَال من كَانَ مَعَ سمره فِي الصُّفُوف الْبَعِيدَة وَلَا يلْزم من عدم سماعهم نفي الْجَهْر قَوْله وينفخ أَي تأسفا على حَال الْأمة لما رأى فِي ذَلِك الْموقف من الْأُمُور الْعِظَام حَتَّى النَّار فخاف عَلَيْهِم