فَقَالَ مَا قَالَ من الدُّعَاء عائذا بِاللَّه تَعَالَى من عَذَاب الْقَبْر وروى بِالرَّفْع أَي أَنا عَائِذ بِاللَّه فخرجنا إِلَى الْحُجْرَة لَعَلَّ المُرَاد إِلَى ظَاهر الْحُجْرَة وَهُوَ الْمُوَافق لقولها فَكنت بَين الْحُجْرَة وَالله تَعَالَى أعلم كُنَّا