[1390] فنريح نواضحنا أَي نريحها من الْعَمَل وتعب السَّقْي أَو للرعي قلت أَي سَاعَة أَي تصلونَ أَيَّة سَاعَة أَو ترجعون أَيَّة سَاعَة وعَلى الثَّانِي الْمُتَبَادر أَن الصَّلَاة كَانَت قبل الزَّوَال الا أَن يؤول بِقرب الزَّوَال

قَوْله

[1391] وَلَيْسَ للحيطان فَيْء يستظل بِهِ أَي بعد الزَّوَال بِقَلِيل

قَوْله

[1392] ان الْأَذَان أُرِيد بِهِ النداء الشَّامِل للاقامة وَلذَلِك قيل كَانَ أول وَالْمرَاد أول مِنْهُ فَأول بِالرَّفْع اسْم كَانَ والعائد مَحْذُوف وَيُؤَيِّدهُ رِوَايَة أبي دَاوُد كَانَ أَوله ونصبه على أَنه خبر بعيد معنى وَإِذا كَانَ الأول حِين جُلُوس الامام فثانية الْإِقَامَة وَالثَّالِث مَا أَمر بِهِ عُثْمَان والزوراء بِفَتْح مُعْجمَة وَسُكُون وَاو وَرَاء ممدودة دَار بِالسوقِ قَوْله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015