تَعَالَى أعلم قَوْله وركعته أَي رُكُوعه قَرِيبا من السوَاء أَي رُكُوعه كَانَ يُقَارب قِيَامه وَكَذَا غَيره هَذَا هُوَ الْمُتَبَادر من لفظ الحَدِيث وَقد جَاءَ صَرِيحًا فِي صَلَاة اللَّيْل وَيحْتَمل أَن المُرَاد كَانَ قِيَامه فِي ركعاته