وَيحْتَمل أَنَّهَا أَرَادَت باسم الْجَارِيَة مَا يعم الزَّوْجَة وَهُوَ الْمُوَافق لما سَيَجِيءُ وَالله تَعَالَى أعلم

قَوْله

[1126] أحسن الْخَالِقِينَ أَي المقدرين أَو لَو فرض هُنَاكَ خَالق آخر لَكَانَ أحْسنهم خلقا والا فَهَل من خَالق غير الله

طور بواسطة نورين ميديا © 2015