اللَّام ورفعهما وَالْأَشْهر النصب وَمَعْنَاهُ لَو كَانَ جسما ملأها لعظمته انْتهى قَوْله أهل الثَّنَاء بالننصب على الِاخْتِصَاص أَو الْمَدْح أَو بِتَقْدِير يَا أهل الثَّنَاء أَو بِالرَّفْع بِتَقْدِير أَنْت أهل الثَّنَاء وَقَوله خير مَا قَالَ العَبْد اما مُبْتَدأ خَبره لَا مَانع الخ وَجُمْلَة كلنا لَك عبد مُعْتَرضَة أَو خبر مَحْذُوف أى هَذَا الْكَلَام أى مَا سبق من الذّكر خير مَا قَالَ وَقَوله لَا نَازع دُعَاء مُسْتَقل وَمَا فِي مَا أَعْطَيْت يعم الْعُقَلَاء وَغَيرهم وَالْجد البخت وَمن فِي قَوْله مِنْك بِمَعْنى عِنْد أَو بِمَعْنى بدل أى لَا ينفع بدل طَاعَتك وتوفيقك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015