أَصْحَابه فَالْوَجْه أَن رِوَايَته صَحِيحَة والاطلاق مُرَاد وَالتَّقْيِيد فِي بعض الرِّوَايَات لَا يدل على نَفْيه بل لَعَلَّه كَانَ للتغليظ فِي النَّهْي وَالله تَعَالَى أعلم
قَوْله
[571] إِذا طلع حَاجِب الشَّمْس أَي طرفها الَّذِي يطلع أَولا وَالْمرَاد ثَانِيًا هُوَ الطّرف الَّذِي يغيب آخرا وَالله تَعَالَى أعلم قَوْله مَا يكون الخ أَي قربا يَلِيق بِهِ تَعَالَى