وَقَالَ اللَّيْث عَن عرَاك بن مَالك أَنه بلغه أَن نَوْفَل بن مُعَاوِيَة وَفِي الْمَتْن فَإِن الأول وَقفه على نَوْفَل وَالثَّانِي رَفعه قَوْله أعتم بِفَتْح أَي أخر الْعشَاء أَنه لَيْسَ أحد الخ أَي هِيَ مَخْصُوصَة بكم فاللائق بكم أَن تنتفعوا بهَا بالاشتغال بهَا والانتظار لَهَا لِأَن الِانْتِظَار كالاشتغال بهَا أجرا وَالله تَعَالَى أعلم قَوْله