عسيفا بِالْعينِ الْمُهْملَة أَجِيرا فَافْتَدَيْت بِمِائَة شَاة أَي أَعْطيته مائَة شَاة لذَلِك وَكَأَنَّهُ زعم أَن الْحق لزوج الزَّانِيَة بِكِتَابِ اللَّهِ أَيْ بِحُكْمِ اللَّهِ وَقِيلَ هُوَ إِشَارَةٌ إِلَى قَوْلِهِ تَعَالَى أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلا وَفسّر النَّبِي صلى الله تَعَالَى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ السَّبِيلَ بِالرَّجْمِ فِي حَقِّ الْمُحْصَنِ وَقِيلَ هُوَ إِشَارَةٌ إِلَى آيَةِ الشَّيْخِ