ذكره الْبَيْهَقِيّ فِي سنَنه يُرِيد أَن الْأَمر للنَّدْب دون الْوُجُوب قَوْله نفرع من أفرع أَو فرع بِالتَّشْدِيدِ تغذوه أَي تعلفه ماشيتك فَاعل تغذوه وَيحْتَمل أَن يكون تغذوه للخطاب وماشيتك مَنْصُوب بِتَقْدِير مثل مَا شيتك أَو مَعَ ماشيتك استجمل بِالْجِيم أَي صَار جملا أَو بِالْحَاء أَي قوى للْحَمْل

قَوْله

[4230] وان هَذِه الْأَيَّام أَي أَيَّام الْأُضْحِية

طور بواسطة نورين ميديا © 2015