الْعَدَاوَة فِي الْبَين قد يُفْضِي إِلَى ذَلِك فَلذَلِك أُرِيد الْخلْع قَوْله لَا تمنع أَي يدلامس غربها من التَّغْرِيب بِمَعْنى التبعيد أَي طَلقهَا كَمَا تقدم أَن تتبعها نَفسِي أَي من شدَّة الْمحبَّة وَالْكَلَام عَلَيْهِ قد تقدم