[3004] ان يَوْم عَرَفَة أَي لمن كَانَ بِعَرَفَة وَيَوْم النَّحْر وَأَيَّام التَّشْرِيق أَي مُطلقًا وَقَوله
[3005] عِنْد سرادقه هُوَ بِضَم السِّين قيل الْخَيْمَة وَقيل هُوَ الَّذِي يُحِيط بالخيمة وَله بَاب يدْخل مِنْهُ إِلَى الْخَيْمَة وَقيل هُوَ مَا يمد فَوق الْبَيْت قَوْله فسطاطه هُوَ بِالضَّمِّ وَالْكَسْر ضرب من الْأَبْنِيَة فِي السّفر دون السرادق وَبِهَذَا ظهر منشا الْخلاف بَين الْعلمَاء فِي التَّلْبِيَة فِي عَرَفَات وَظهر أَن الْحق مَعَ أَي الْفَرِيقَيْنِ