وَالْمُرُورُ فِيهِ وَأَمَّا إِذَا كَانَ فِي ذَلِكَ الْمَسْجِدِ وَحَصَلَ لَهُ فِيهِ الْجَنَابَةُ وَالْمُرُورُ فِيهِ ضَرُورِيٌّ وَمَعَ ذَلِكَ يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يُقِيمَ ثُمَّ يَخْرُجُ عِنْدَ بَعْضِ الْعُلَمَاءِ وَفِي الزَّوَائِدِ إِسْنَادُهُ ضَعِيفٌ مَجْرُوحٌ لَمْ يُوَثَّقْ وَأَبُو الْخَطَّابِ مَجْهُولٌ. وَاللَّهُ أَعْلَمُ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015