لَمْ يَكُنْ طَعَامًا وَاحِدًا كَمَا يَقُولُهُ الْمُفَسِّرُونَ، وَإِنَّمَا كَانَ أَنْوَاعًا وَمِنْهُ الْكَمْأَةُ وَالْعَجْوَةُ صِنْفٌ مِنْ تَمْرِ الْمَدِينَةِ، وَفِي الزَّوَائِدِ: إِسْنَادُهُ حَسَنٌ وَشَهْرٌ مُخْتَلَفٌ فِيهِ لَكِنْ قِيلَ: الصَّوَابُ عَنْ شَهْرٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ كَمَا فِي رِوَايَةِ غَيْرِ الْمُصَنِّفِ.