لَا تَعْظِيمُ الْحَجَرِ نَفْسِهِ وَالشَّهَادَةُ عَلَيْهِ هِيَ الشَّهَادَةُ عَلَى أَدَائِهِ حَقَّ اللَّهِ الْمُتَعَلِّقَ بِهِ وَلَيْسَتْ عَلَى الضَّرَرِ.