كَانَ مَعْفُوًّا عَنْهُ لَكِنَّهُ اسْتَغْفَرَ لِيَكُونَ دَلِيلًا عَلَى أَنَّ الِاحْتِرَازَ عَنْهُ أَوْلَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ.