اللَّهُ تَعَالَى خِلَافًا لِلْأَئِمَّةِ الثَّلَاثَةِ كَذَلِكَ يَدُلُّ عَلَى الْقُرْءِ الْمُعْتَبَرِ فِي الْعِدَّةِ بِمَعْنَى الْحَيْضِ كَمَا يَقُولُ أَبُو حَنِيفَةَ لَا الطُّهْرِ وَفِي الزَّوَائِدِ إِسْنَادُ حَدِيثِ أَبِي عُمَرَ فِيهِ عَطِيَّةُ الْعَوْفِيُّ مُتَّفَقٌ عَلَى تَضْعِيفِهِ كَذَلِكَ عُمَرُ بْنُ شَبِيبٍ الْكُوفِيُّ وَالْحَدِيثُ قَدْ رَوَاهُ مَالِكٌ فِي الْمُوَطَّأِ مَوْقُوفًا عَلَى ابْنِ عُمَرَ وَرَوَاهُ أَصْحَابُ السُّنَنِ سِوَى النَّسَائِيِّ مِنْ طَرِيقِ عَائِشَةَ وَاللَّهُ أَعْلَمُ