إِنْكَارًا وَيَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ سُؤَالًا قَوْلُهُ (وَزْنِ نَوَاةٍ) الظَّاهِرُ أَنَّهُ كَانَ وَزْنًا مُقَرَّرًا بَيْنَهُمْ وَقِيلَ هِيَ ثَلَاثَةُ دَرَاهِمَ فَإِنْ أَرَادَ بِهِ أَنَّ الْمَهْرَ كَانَ ثَلَاثَةَ دَرَاهِمَ فَقَوْلُهُ مِنْ ذَهَبٍ قِيمَتُهُ ثَلَاثَةُ دَرَاهِمَ يَوْمَئِذٍ فَهُوَ مُحْتَمَلٌ وَإِثْبَاتُهُ يَحْتَاجُ إِلَى نَقْلٍ وَكَذَا مَنْ قَالَ خَمْسَةُ دَرَاهِمَ (وَلَوْ بِشَاةٍ) يُفِيدُ أَنَّهَا قَلِيلَةٌ مِنْ أَهْلِ الْغِنَا