غَابَتْ تِلْكَ الْجِنَازَةُ وَالْمُرَادُ مَا يَتْبَعُهَا وَبِالْجُمْلَةِ فَهَذَا اللَّفْظُ مُحْتَمَلٌ فَالِاسْتِدْلَالُ بِهِ وَحْدَهُ لَا يَخْلُو عَنْ خَفَاءٍ لَكِنْ قَدْ جَاءَ مَا يَدُلُّ عَلَيْهِ.