بِمُلَاحَظَةِ اسْتِجَابَةِ الدُّعَاءِ كَمَا يَقْتَضِيهِ فَأَكْثِرُوا الدُّعَاءَ وَهُوَ لَا يُنَافِي أَفْضَلِيَّةَ الْقِيَامِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ.